حوار بين جميلة و فقير

ashraf82de كتب:

اقتباس :: خلاص مابدنا صميل

وهاي احلى ورده

ا

و لك احلى بستان ورد

هاد من ذوقك اللطيف
الله يخليك
واحلى مساء الخير لاشرف

حوار بين جميلة و فقير - صفحة 2 ShowImage

ashraf82de كتب:

اشكرك اخي العزيز عبدالرحمن على صبرك على

اقتباس :: الرجل: ' نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا '

كيف يفهم من هذا الكلام طلب الزواج

المرأة: ' لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا '

كيف يفهم من هنا ان المقصود المهر

الي جعل هذا الكلام يخطر على بالك و بالذات في هذا المقطع من الحوار دليل على ان المعلومة و صلت صح

للتوضيح اكثرا
اطمئنان القلوب لا يأتي بالمعصية

لقول الرسول صلى الله عليه و على اله و سلم
ارحنا بها يا بلال

فالراحة و اطمئنان القلوب يأتيان بطاعة الله
و الزواج نصف الدين
و غير ذالك من الاحاديث في فضل الزواج

ثاني شئ كلمة بر
فأنفاق المال للحصول على البر
معنى البر هو الخير
و الزواج هو الخير و غير ذلك من المفاهيم ليست بخير و انما هي شر

و لهذا نفهم ان المقصود هو الزواج و المهر و ليس غير ذلك من المفاهيم

اخي الفاضل لنفرض ان رجلا سكيرا

اتى لامراه فقال لها اريد ان اكل منك ليطمئن قلبي

هل تتجاوب معه لان دعوته لها حملت مضمون الطمانينه

ما اريد ان اوصله اخي الكريم من خلال هذا المثال

ان اشتمال الحوار على معاني ساميه

من خلال استخدام الايات القرانيه لا يجمل المقصد

والغايه وهو الدخول من نوافذ البيوت بدل ابوابها

وهذا ليس استنقاصا للقران او الحديث

بل نتج هذا بسبب سوء توضيف النص

وهو كقول امراه لشخص هيت لك

فهل استخدامها لهذه الكلمه يجعلها طاهره وعفيفه

لانها طلبت الشر باقتباس قراني

تحياتي اخي

الفرق شاسع بين استخدام كلمة بر
و تطمئن قلوبنا
و بين هيت لك و في وجود سكران
او حتى مش سكران

الارجح ان الاخ اشرف لم يقصد الا الخير ونيته طيبه

almosafer كتب:: الارجح ان الاخ اشرف لم يقصد الا الخير ونيته طيبه

حلو انك وصلت الى هذه النتيجة

الان المفروض اعاتبكم على سوء الظن

إحسان الظن بالآخرين، وخلع المنظار الأسود، عند النظر إلى أعمالهم
ومواقفهم فلا ينبغي أن يكون سلوك المؤمن واتجاهه قائما على تزكية نفسه،
واتهام غيره..

والله تعالى ينهانا أن نزكي أنفسنا، فيقول: (هو أعلم بكم إذ أنشأكم من
الأرض، وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم، فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن
اتقى) (سورة النجم: 32).

ويذم اليهود الذين زكوا أنفسهم وقالوا: إنهم أبناء الله وأحباؤه، فقال
تعالى: (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم، بل الله يزكي من يشاء) (سورة
النساء: 49).

والمؤمن ـ كما قال بعض السلف ـ أشد حسابًا لنفسه من سلطان غاشم، ومن شريك شحيح!

فهو أبدًا متهم لنفسه لا يتسامح معها، ولا يسوغ لها خطأ ها، يغلب عليه شعور التفريط في جنب الله، والتقصير في حقوق عباد الله.

وهو يعمل الخير، ويجتهد في الطاعة، ويقول: أخشى أن لا يقبل مني. فإنما يتقبل الله من المتقين، وما يدريني أني منهم؟!

وهو في الجانب المقابل يلتمس المعاذير لخلق الله، وخصوصا لإخوانه
والعاملين معه لنصرة دين الله، فهو يقول ما قال بعض السلف الصالح: ألتمس
لأخي من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا آخر لا أعرفه!

قبل ان يحكم الشخص على اي انسان يجب ان يعمل هذا الشيء مثل ما ذكرت وعدم الاسائه بالظن فيجب قبل كل شيء احسان الظن اولا وثانيا التأكد من مراد هذا الانسان في طرحه
ومش ضروري زي ما ذكر اخي دائما الهجوم وفرد العضلات لانه ممكن بهذا التسرع في الظن والحكم المسبق بظلم اي شخص لاننا لا نعرف نوايا الناس وبصراحه انا شفت ردود بعض الاخوه واستغربت فيها لانهم تسرعو في الحكم

في الاخير انت انسان بتقول

اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين ازكى الصلاه والتسليم

ما شاء الله نقاش رهيب اكيد اشرف له يد في هذا هههههههههههه
حوار بين جميلة و فقير - صفحة 2 649398

انا مع ان الانسان لازم قبل ما يتسرع بالحكم يفكر بالعقل قبل ما يحرك ايده
حوار بين جميلة و فقير - صفحة 2 Icon_study

almosafer كتب:: قبل ان يحكم الشخص على اي انسان يجب ان يعمل هذا الشيء مثل ما ذكرت وعدم الاسائه بالظن فيجب قبل كل شيء احسان الظن اولا وثانيا التأكد من مراد هذا الانسان في طرحه
ومش ضروري زي ما ذكر اخي دائما الهجوم وفرد العضلات لانه ممكن بهذا التسرع في الظن والحكم المسبق بظلم اي شخص لاننا لا نعرف نوايا الناس وبصراحه انا شفت ردود بعض الاخوه واستغربت فيها لانهم تسرعو في الحكم

في الاخير انت انسان بتقول

اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين ازكى الصلاه والتسليم

Inas50 كتب:: ما شاء الله نقاش رهيب اكيد اشرف له يد في هذا هههههههههههه

انا مع ان الانسان لازم قبل ما يتسرع بالحكم يفكر بالعقل قبل ما يحرك ايده

عادنا كملت انقل مقال عن سوء الظن
ياليت تقريه

ashraf82de كتب:: عادنا كملت انقل مقال عن سوء الظن
ياليت تقريه

عفوا اشرف احتمال فهمتني غلط انا والله ما قصدت وقلت كذا من باب المزاح وماظنيت بك سوء بجد
بجد كان قصدي انك كمان اكثر الناس الذي يحبو النقاش
وكمان قريت المقال
مـتأسفه اذا حصل سوء تفاهم
حوار بين جميلة و فقير - صفحة 2 796873

Inas50 كتب:: عفوا اشرف احتمال فهمتني غلط انا والله ما قصدت وقلت كذا من باب المزاح وماظنيت بك سوء بجد
بجد كان قصدي انك كمان اكثر الناس الذي يحبو النقاش
وكمان قريت المقال
مـتأسفه اذا حصل سوء تفاهم

و انا قلت كذا من باب المزاح

بس طلعتي حساسة

ashraf82de كتب:

almosafer كتب:: الارجح ان الاخ اشرف لم يقصد الا الخير ونيته طيبه

حلو انك وصلت الى هذه النتيجة

الان المفروض اعاتبكم على سوء الظن

إحسان الظن بالآخرين، وخلع المنظار الأسود، عند النظر إلى أعمالهم
ومواقفهم فلا ينبغي أن يكون سلوك المؤمن واتجاهه قائما على تزكية نفسه،
واتهام غيره..

والله تعالى ينهانا أن نزكي أنفسنا، فيقول: (هو أعلم بكم إذ أنشأكم من
الأرض، وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم، فلا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن
اتقى) (سورة النجم: 32).

ويذم اليهود الذين زكوا أنفسهم وقالوا: إنهم أبناء الله وأحباؤه، فقال
تعالى: (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم، بل الله يزكي من يشاء) (سورة
النساء: 49).

والمؤمن ـ كما قال بعض السلف ـ أشد حسابًا لنفسه من سلطان غاشم، ومن شريك شحيح!

فهو أبدًا متهم لنفسه لا يتسامح معها، ولا يسوغ لها خطأ ها، يغلب عليه شعور التفريط في جنب الله، والتقصير في حقوق عباد الله.

وهو يعمل الخير، ويجتهد في الطاعة، ويقول: أخشى أن لا يقبل مني. فإنما يتقبل الله من المتقين، وما يدريني أني منهم؟!

وهو في الجانب المقابل يلتمس المعاذير لخلق الله، وخصوصا لإخوانه
والعاملين معه لنصرة دين الله، فهو يقول ما قال بعض السلف الصالح: ألتمس
لأخي من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا آخر لا أعرفه!

يبدوا انك اخي الكريم قد وقعت في سوء فهم

لم اقصد بمشاركتي في الموضوع

التعريض بك او التشكيك في نواياك

واظن اني قد وضحت هذا في اول مشاركه لي

تحياتي وتقبل اعتذاري

يا اخ عبدالرحمن انا مقدر حسن نواياك ناحيتي
و لكني كنت مازح و ما قصدت انه شكيت في نواياي انا
و لكنك شكيت في حسن نوايا الفقير و الجميلة
(و ان كانوا شخصيات خيالية)ـ