منتديات طلاب اليمن في المانيا
اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية Jemeni12

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك

ادارة المنتدى
منتديات طلاب اليمن في المانيا
اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية Jemeni12

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك

ادارة المنتدى
منتديات طلاب اليمن في المانيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kenner
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 1
العمر : 45
Ort : sanaa
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية Empty
مُساهمةموضوع: اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية   اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية I_icon_minitimeالأحد أبريل 04, 2010 7:34 pm

اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية



بقلم: افلين جلنسكي





كان هناك في قديم الزمان دولة، تأسست منذ البداية على الأكاذيب المضللة والترحيل العرقي. وعندما كشف المؤرخون الإسرائيليون حقيقتها التاريخية- وعلى وجه الخصوص البروفسور "ايلان بابه"- وصفوهم "بأعداء الدولة" وتم طردهم من "بلاد الأساطير"هذه.

وأبشع من ذلك هو أننا نهب لمساعدتها، في حين أن مدينة ميونخ رفضت توفير صالة للبروفسور"الن بابه" من اجل إقامة محاضره وأمسية نقاش فيها. واليوم نواجه الحدث نفسه، عندما تراجعت جمعيه الثالوث المقدس"تريتياتوس" في برلين و المؤسسة الخيرية "هينرش بل" عن موافقتها إقامة فعاليه للبروفسور نورمان فنكل شتاين.

وتبعتها المؤسسة الخيرية "روزا لوكسمبورج اليسارية" في رفضها لمحاضرات البرفسور فنكل شتلين.

ودفع ذلك إلى إلغاء البروفسور "فينكل شتاين" زيارته إلى ألمانيا.



وهذه هي حقيقة الصورة المنعكسة التي تخترق الأحزاب الألمانية. فا لحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني في مدينة ميونخ بزعامة رئيس بلديتها "اوده" رفض توفير صالة محاضره للبروفسور "ايلان بابه"، الذي يعتبر ابن للعائلة الألمانية الناجية من المحرقة النازية. فحزب الخضر والحزب اليساري (هل يعنون حقيقة أنهم يصنعون تحالفاً) رفضوا أيضا توفير صالات للمحاضرة التي يقيمها البروفسور "فنكل شتاين" الابن لعائلة ناجية من المحرقة اليهودية.



فعلتها إسرائيل "الدولة اليهودية" في جعل ألمانيا تتبنى مصطلح يوصف "الفضلاء" هم "الصهاينة" وان "السيئين" هم "اليهود الكارهين لأصولهم اليهودية " أو "المعادين للسامية"، لكي يجري نبذنا على كل لسان و يحتقرونا و يكذبونا إلى أن يلجئونا إلى الصمت . ولكن الحقيقة هي أنني أحترم ذاتي و زوجي اليهودي.



ولا يحق للمرء- وبالأخص في ألمانيا- أن يقبل مرة أخرى بسياسة الفصل والنبذ الاجتماعي لليهود. بل على ألمانيا الاعتراف أن إسرائيل لا تمثل كل اليهود، فهي مقبرة حقوق الإنسان، لا تنزجر بقرارات الأمم المتحدة، ولا تنفك في إيقاظ فتن الحرب على المنطقة. وإن كانت عتمة سجونها قد أطفئت ناقوس احد عشر ألف أسير، فحق رفع الحصار عن مليون ونصف مليون إنسان مازال يبحث عن مطالب. لكن لا سبيل لذلك، بعدما حذف تقرير القاضي النزيه "قولد ستون" من البرامج الإعلامية، التي التفت علية لتجعله رهينة الاتهامات. والأحداث الأخيرة تدل على ذلك، حينما تلعثمت الأصوات المجلجلة لسياسيي ألمانيا المخضرمين من إدانة سياسة إسرائيل اللا أخلاقية والمشبعة بروح الإجرام ، وتلكأت الحكومة الألمانية في تعليق نشاطات سفيرها في دبي لاستنطاقه حول جريمة اغتيال قيادي من حماس وذلك مراعاة لعلاقتها الطيبة مع إسرائيل، بالرغم أن احد المجرمين كان يحمل

الجنسية الألمانيةفمسئوليتنا التاريخية تدفعنا إلى التسامح مع مهام الاغتيالات التي تنفذها الدولة الإسرائيلية. ولا ترغب الحكومة الألمانية ولا وزارة خارجيتها استعظام الواقعة. لان العلاقة مع إسرائيل غير قابلة للتوترات، بل يجب أن تبقى علاقة إخاء!! لكننا بهذا العلاقة نلقي بكياناً الديمقراطي ودستورنا إلى المزبلة، إذا واصلنا دعمنا للسياسة الإسرائيلية.

فقد غدت إسرائيل وبفضل جهود المستشارة "ميركل" رمز نهضة الدولة الألمانية. حتى اتفاق التحالف مع إسرائيل اسقط صفة "دولة إسرائيل" واستبدلها "بدولة اليهود" لتجريد التزامنا بالمطالبة بحق الحياة للشعب الفلسطيني، وهذا ما تسعى إليه إسرائيل. فماذا نتوقع نحن الألمان من سياسيي ألمانيا الذين يلهثون وراء الأوسمة الإسرائيلية، والتكريم بدرجة الدكتوراه الفخرية، التي تعتبر من أهداف مؤسسات التعاون الألماني الإسرائيلي، والساعية أيضا إلى تعديل نشاطات "المركز الاتحادي للتثقيف السياسي"إلى"مركز تثقيف الدعاية الإسرائيلية". وبنفس الأسلوب فإن إنشاء "شباك تحصين الحدود" بين إسرائيل ومصر تعتبر "هدية الوداع" التي قدمها "شتاين ماير"، والتي تعتبر بحق كأنياب كلاب الحراسة الضارية، "هدية تأمين الحدود"، التي عانينا منها لعشرات السنيين في الماضي. هذا الخنوع خلف بلغما لزجاً على كيان الأحزاب الألمانية وبمقادير متساوية، قابل للتمدد في أنحاء العالم و بدقة متناهي تحت رعاية اللوبي الإسرائيلي.



. غير أن رائحة عفن "الدولة اليهودية"هذه لا تفوح فقط من جرابها- ينوي الجيش الإسرائيلي تجهيز

جنوده بجراب يقاوم تعفن الأقدام- ولكنها أيضاً نتانة تفوح من ناصيتها. ولا عجب أن الجيش الإسرائيلي الأكثر أخلاقية في العالم يضم مجندات تمتهن إذلال واغتيال الشعب الفلسطيني، بطريقة توصف في كثير من الأحيان

أنها أكثر وحشية مما يفعله الجنود الإسرائيليين أنفسهم. فالكمامات الواقية من الغازات السامة والتي توزع على الشعب الإسرائيلي لا تجدي نفعا في إسرائيل. وفي الواقع فان وزير الدعاية الإسرائيلي "يولي إدل

شتاين" ابرز نضام مسانداً للحرب الدعائية الإسرائيلية تتمثل في أن على الإسرائيليين المقيمين في الخارج أن يجملوا صورة الاستعباد الذي تمارسه إسرائيل.





زد على ذلك فإن نتنياهوا و ليبرمان يسعون للمصادقة على مشروع قانون يمنح الإسرائيليين في الخارج حق المشاركة في انتخابات الكنيست الإسرائيلي وهكذا يمكن من تأكيد الحقوق بشكل اكبر. و وصف حزب أكاديما هذا المشروع بأنه مشروع معادي للصهيونية، لان الصهيونية التي تمثل قاعدة للحركة القومية اليهودية قائمة على مبدأ إقامة اليهود في دولتهم الخاصة.



أن حق الامتياز في تحديد مصير إسرائيل يجب أن يكون تحت تصرف المسئولين المستعدين تحمل مسئولية هذا القرار. وتنظر الصحيفة اليومية هائرتس لهذا المشروع انه "ديمقراطية توجه باستخدام جهاز التحكم عن بعد"، أي بكل بساطة " قومي يهودي يعيش في منهاتن". ونست الصحيفة أمر " القوميون اليهود"(مجمع-الصهاينة) في ألمانيا، بداية من المجلس المركزي اليهودي في ألمانيا وانتهاء بكاتب الإباحية هينرك برودر. فعلينا جميعاً- ولا يستثنى أيضا السياسيين الألمان- أن نقاوم كل حراس الصهيونية الذين عينوا أنفسهم لهذا المنصب وأيضا رؤساء النقد "المشروع" ضد إسرائيل، بدلا من التودد إليهم دائما و نمنحهم الحق في ذلك وقد تحدثت الصحافة الألمانية كلها عن الديانة اليهودية الألمانية الجديدة التي سيمثلها "ديتر جراومان" بعد الإجراءات المتخذة ضد شارلوتة كنوبلخ" بعد تعثرها و تنازلها عن الترشيح مرة أخرى كرئيسة لمجلس المركز اليهودي. وبالتأكيد فان "ديتر جراومان" هو الممثل لديانة اليهودية القديمة أو الجديدة كما عهدناها، وستجري الأمور بسلاسة. أليس هو الشخص الذي بالغ في أفعاله، عندما أراد -على سبيل المثال- إلغاء فعالية التعريف بكتاب "روبرت نيودكس" للتعاطف مع الفلسطينيين وهاجم إدارة تحرير صحيفة "فرانكفورتر الجماينه تسايتونج الألمانية بعد نشر المقالات التي لم تنل رضاه و مهاجمته للسيدة "فليسيا لانجر" بعد تكريمها بوسام الاستحقاق الاتحادي. وهذا فقط جزء بسيط من الإنجازات المرتقبة لرئيس مجلس المركز اليهودي. واني ناظرة لهذه الإنجازات.



خلاصة الموضوع:

إن اليهود الذين ينتقدون إسرائيل يعانون مرة أخرى من جريمة النبذ الاجتماعي في ألمانيا. ويحدد اللوبي الإسرائيلي، بمساندة السياسة الألمانية المنقادة بلا تبصر، من هو اليهودي ومن يحق له التواجد في ألمانيا

فهذا خزي لكل ديمقراطي مستقيم.!



والنداء التحريضي لمطاردة صاحب مبادرة شاشة العرض في ساحة حرم كاتدرائية مدينة كولونيا يعتبر نصراً لنوعية جديدة إضافية. ونشئت مجموعة تدعى "سكان كولونيا البواسل" تحت شعار" الفداء من اجل مدينة كولونيا" التي قدمت بلاغ إلى المدعي العام في كولونيا ضد السيد فالتر هيرمان للتشهير به بتهمة نشر أفكار مناهضة للسامية والتحريض على الكراهية. ويقود حملة التشهير هذه الكاتب "المسرحي" جيرد بورمان و السيدة مونيكا إس.

ولم يسلم من مكائدهم الساعية إلى تكميم الأفواه السيد النبيل "فالتر هيرمان" من مدينه اخن، الذي كرم بجائزة نوبل للسلام ، الرجل ذو السمعة الطيبة والشريفة، الذي أسس مشروع شاشة العرض في ساحة كاتدرائية مدينة كولونيا وجمع مئة ألف توقيع ومنها توقيعي الشخصي ضد جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل. ولذلك يجب علينا مراسلة النائب العام في مدينة كولونيا من اجل السيد فالتر هيرمان و إرجاع شاشة العرض المسلوبة.



وفي تاريخ 21/2/2010 نشرت صحيفة "محور الخير المزعوم" نكتة هشة كالبسكويت لسيدة تدعي لوسي لعل أصولها من سلالة مماليك البسكويت بعنوان"سحقا لكولونيا" تحرض ضد" المتقاعد المتشرد"(فالتر هيرمان) ودعت إلى فض الحشود من ساحة الكاتدرائية. هذه النغمة نفسها التي يتحدث بها "برودر"، مؤلف المواد الإباحية المعتمدة قضائيا وأحد مؤسسي صحيفة "محور الخير"، عن خصومه الذين يريد سحقهم في مرافعاته أمام الهيئة القضائية من الدرجة الثانية.

"شرارة" الأمل يشعلها اليوم نقاد إسرائيل من مفكرين و شخصيات لامعة تنتمي إلى جيل الستينيات القرن الماضي، يتبعهم أحفادهم من أمثال "افيندار بيجن" ابن عضو الكنيست الإسرائيلي بيني بيجن" و حفيد "مناحم بيجن" الذي عبر بقوله" إن دم الإجرام يجري في عروق الإسرائيليين"



أخيرا، يجب علينا وخاصة الألمان أن نعي إن إسرائيل تريد السيطرة على كل شيء ولا تريد السلام



ومثلما تحدث البروفسور ديفد اوربان من جامعة جورج تاون في واشنطن عن حظر إلحاق العار على الآخرين، الحظر الذي يشكل مفهوم يهودياً للكرامة. وقد نصت تعاليم التلمود" أن على المرء أن يحرق نفسه دون إذلال الآخرين" فعمليات التعذيب مخالفة لهذه الشريعة التي تنتهكها إسرائيل" الدولة اليهودية" ولن نسمح لهذا الأمر أن يستمر





صحيفة لينكه تسايتونج الألمانية، ترجمة هاشم المطري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اثر لزوجة الإذلال يخترق كل الأحزاب الألمانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلاب اليمن في المانيا :: المنتديات العامة :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: